اغلى 10 تجارية للعام 2011
كوكا كولا
71.8
مليار دولار
الولايات المتحدة الامريكية
مشروبات
2
اي بي ام
69.9
مليار دولار
الولايات المتحدة الامريكية
تقنية
3
مايكروسوفت
59
مليار دولار
الولايات المتحدة الامريكية
برمجيات كمبيوتر
4
جوجل
55.3
مليار دولار
الولايات المتحدة الامريكية
انترنت
5
جنرال الكتريك
42.8
مليار دولار
الولايات المتحدة الامريكية
صناعة
6
ماكدونالدز
35.5
مليار دولار
الولايات المتحدة الامريكية
مطاعم
7
انتل
35.2
مليار دولار
الولايات المتحدة الامريكية
الكترونيات
8
آبل
33.4
مليار دولار
الولايات المتحدة الامريكية
الكترونيات
9
ديزني
29
مليار دولار
الولايات المتحدة الامريكية
ترفية
10
اتش بي
28.4
مليار دولار
الولايات المتحدة الامريكية
الكترونيات
سيارة هيريكو القابلة للطي
“لا تنسى أن تطوي سيارتك” ربما كانت هذه العبارة هي التي ستقولها لابنك
مستقبلاً قبل أن ينام! نعم، سيارة قابلة للطي، انها الحقيقة الخيالية
الجديدة.
السيارة “هيريكو” وهو الاسم الذي أعطيت لها من قبل مجموعة الشركات السبع المصممة لها.
هذه السيارة الحلم، كانت تحدي لبعض القرارات التي وضعها الاتحاد الأوروبي بنيته منع السيارات التي تعمل بمشتقات النفط من الاستخدام وسط المدن لتقليل التلوث الناتج وحفاظاً على مستويات الكربون في الهواء.
السيارة القابلة للطي مخصصة لراكبين فقط، وتعمل بالكهرباء وتقطع مسافة قد تزيد عن 100 كلم دون توقف.
إذن فـ “هيريكو” مخصصة للإستخدام داخل المدن ويتوقع أن يتم إنتاجها تجارياً مطلع العام 2013م. يتوقع أن تكلف هذه السيارة مبلغ 12500 يورو، وهو مبلغ ليس بسيطا على سيارة صغيرة جدا ولا تحتمل إلا راكبين، الأمر الذي قد يحد من انتشارها مالم تنخفض تكلفتها مع زيادة إنتاجها مستقبلا.
كما أن مثل هذه السيارات لا تزال تعتبر من فئه الترفيه العلمي الذي حتماً لن ينتشر في إنحاء العالم وخصوصا في ظل استمرار استخدام الوقود النفطي.
السيارة “هيريكو” وهو الاسم الذي أعطيت لها من قبل مجموعة الشركات السبع المصممة لها.
هذه السيارة الحلم، كانت تحدي لبعض القرارات التي وضعها الاتحاد الأوروبي بنيته منع السيارات التي تعمل بمشتقات النفط من الاستخدام وسط المدن لتقليل التلوث الناتج وحفاظاً على مستويات الكربون في الهواء.
السيارة القابلة للطي مخصصة لراكبين فقط، وتعمل بالكهرباء وتقطع مسافة قد تزيد عن 100 كلم دون توقف.
إذن فـ “هيريكو” مخصصة للإستخدام داخل المدن ويتوقع أن يتم إنتاجها تجارياً مطلع العام 2013م. يتوقع أن تكلف هذه السيارة مبلغ 12500 يورو، وهو مبلغ ليس بسيطا على سيارة صغيرة جدا ولا تحتمل إلا راكبين، الأمر الذي قد يحد من انتشارها مالم تنخفض تكلفتها مع زيادة إنتاجها مستقبلا.
كما أن مثل هذه السيارات لا تزال تعتبر من فئه الترفيه العلمي الذي حتماً لن ينتشر في إنحاء العالم وخصوصا في ظل استمرار استخدام الوقود النفطي.
قوقل تعدل وتكون دائماً الأسرع
ذكرت غوغل في تدوينة لها أنها ما زالت مستمرة في مساعيها
التي أعلنتها مسبقاً حول تسريع الانترنت عن طريق التعديل على بروتوكولاتها
الأساسية التي تُشغّلها. فبحسب غوغل، البطىء في تحميل الصفحات لا يكون دائماً بسبب
الاتصال البطيء أو التحميل الضعيف للصفحات داخل متصفح الانترنت. بل هناك أسباب
تتعلق ببنية الانترنت نفسها والبروتوكولات التي تعمل عليها والمستخدمة منذ
سبيعينات القرن الماضي.
غوغل تعمل حالياً على تطوير عدد من الأساليب الجديدة والتعديلات على البروتوكولات المشغلة للانترنت كي تعمل بشكل أفضل، فأحد الابتكارات التي تعمل عليها غوغل هو SPDY (يُلفظ “سبيدي” Speedy) وهو عبارة عن تعديلات على بروتوكول HTTP يساهم في ضغط التروسية header ويسمح للمتصفح بإرسال طلبات متعددة في الاتصال الواحد. وقد قامت غوغل بتبني SPDY بالفعل في متصفح كروم وتقوم موزيلا بتبنيه في فايرفوكس ومن المتوقع أن يتم تبنيه في HTTP 2.0.
تعمل غوغل أيضاً على التطوير ضمن بروتوكولات أساسية أخرى مثل TCP. بعض التعديلات التي تطورها غوغل تتضمن تقليص عدد “الرحلات” التي تقوم بها حزم البيانات والتي تتطلب عادةً ثلاث ثواني كي تصبح ثانية واحدة.
كما تقترح غوغل استخدام ما يسمى TFO أو TCP Fast Open الذي يقلص أيضاً زمن انتقال البيانات، بالإضافة إلى عدد من التعديلات التي تعمل عليها غوغل وتوفرها للمطورين والمجتمع التقني بشكل مفتوح المصدر، ومنها أيضاً تحسينات في نقل البيانات على شبكات الهاتف المحمول التي تعاني عادةً من “الضجيج” الذي يفرض الوسط الذي تُنقل من خلاله.
بحسب غوغل ستؤدي هذه التعديلات إلى الحد الكبير من التأخير الذي تفرضه البروتوكولات التي تعمل عليها الانترنت اليوم. يمكن الاطلاع على التفاصيل التقنية التي تعمل عليها غوغل
غوغل تعمل حالياً على تطوير عدد من الأساليب الجديدة والتعديلات على البروتوكولات المشغلة للانترنت كي تعمل بشكل أفضل، فأحد الابتكارات التي تعمل عليها غوغل هو SPDY (يُلفظ “سبيدي” Speedy) وهو عبارة عن تعديلات على بروتوكول HTTP يساهم في ضغط التروسية header ويسمح للمتصفح بإرسال طلبات متعددة في الاتصال الواحد. وقد قامت غوغل بتبني SPDY بالفعل في متصفح كروم وتقوم موزيلا بتبنيه في فايرفوكس ومن المتوقع أن يتم تبنيه في HTTP 2.0.
تعمل غوغل أيضاً على التطوير ضمن بروتوكولات أساسية أخرى مثل TCP. بعض التعديلات التي تطورها غوغل تتضمن تقليص عدد “الرحلات” التي تقوم بها حزم البيانات والتي تتطلب عادةً ثلاث ثواني كي تصبح ثانية واحدة.
كما تقترح غوغل استخدام ما يسمى TFO أو TCP Fast Open الذي يقلص أيضاً زمن انتقال البيانات، بالإضافة إلى عدد من التعديلات التي تعمل عليها غوغل وتوفرها للمطورين والمجتمع التقني بشكل مفتوح المصدر، ومنها أيضاً تحسينات في نقل البيانات على شبكات الهاتف المحمول التي تعاني عادةً من “الضجيج” الذي يفرض الوسط الذي تُنقل من خلاله.
بحسب غوغل ستؤدي هذه التعديلات إلى الحد الكبير من التأخير الذي تفرضه البروتوكولات التي تعمل عليها الانترنت اليوم. يمكن الاطلاع على التفاصيل التقنية التي تعمل عليها غوغل
الماسحة الأسرع في العالم كانون
اطلقت
كانون، الشركة المتخصصة عالمياً في حلول التصوير، imageFORMULA P-125، الماسحة الأسرع العاملة
بكابل USB والمخصّصة للمكاتب المنزلية والمحترفين الذين يعملون بعيداً عن
مكاتبهم. وتتلاءم هذه الماسحة المحمولة شديدة الصغر مع نظامَي التشغيل Mac وPC وتسهّل
العمل خلال التنقّل لأنها قادرة على المسح مباشرة إلى تطبيقات سحابية مع GoogleDocs وEvernote وSharePoint.
تعمل هذه الماسحة بكابل USB واحد، ويمكنها مسح حتّى 15 صفحة في الدقيقة والتقاط جهتَي المستند بتمريرة واحدة. وتضمّ الماسحة ملقّم مستندات آلياً يتّسع لعشرين ورقة، ممّا يوفّر الوقت عند مسح المستندات متعدّدة الصفحات.
ويمكن استخدام P-125 على الفور بدون الحاجة إلى تثبيت برامج تشغيل إضافية بفضل برنامج CaptureOnTouch Lite الفريد والمضمّن في الماسحة. تضمّ P-125 أيضاً برامج تشغيل ISIS/TWAIN لمستخدمي ويندوز وبرنامج TWAIN لمستخدمي Mac، ممّا يسهّل تشغيلها مع كلّ الكمبيوترات وعدد كبير من تطبيقات التصوير.
تحتوي P-125 على فتحة خاصة لتلقيم البطاقات من أجل مسح بطاقات الهوية البلاستيكية السميكة والبطاقات النافرة، وهذا مفيد للغاية في بعض المجالات، مثل التأمين والخدمات المالية التي تحتاج إلى التأكد من الهوية عند تأسيس حسابات عميل جديدة أو عند إتمام الصفقات.
وتقول الشركة بأن imageFORMULA P-125 الجديدة تبني على نجاح طرازَي P-150 وP-150M، بالإضافة إلى عدد من التحسينات التقنية التي تلبّي الحاجة إلى مسح عالي السرعة ومحمول.
توفّر الماسحة مسحاً عالي النوعية بفضل درجة وضوح بصرية تصل إلى 600dpi ومزايا معالجة صور متقدّمة مثل رصد قياس الصفحة التلقائي، وإلغاء الانحراف، ورصد اتّجاه النص ولونه التلقائي. وترفق الماسحة الجديدة بعدد من التطبيقات الفعّالة مثل CaptureOnTouch الذي يحسّن معالجة الصور ويسمح بالمسح بأنساق مختلفة مثل PDF وPDF/A وTIFF وJPEG وPowerPoint. أما برامج PageManager (Mac) وPaperPort (PC) وBizCard فتؤمّن إدارة فعالة للمستندات الرقمية، لتغدو P-125 بذلك ماسحة جبّارة ومحمولة وفعالة فعلاً.
ويستطيع بائعو البرامج المستقلون (ISV) وأقسام المعلوماتية في الشركات تطوير قدرات اتصال للماسحة بفضل مجموعات تطوير البرامج Software Developers Kits المتوافرة لبرنامجَي CaptureOnTouch وCaptureOnTouch Lite في P-125.
ستكون imageFORMULA P-125 متوافرة في أرجاء الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في 2012 .
تعمل هذه الماسحة بكابل USB واحد، ويمكنها مسح حتّى 15 صفحة في الدقيقة والتقاط جهتَي المستند بتمريرة واحدة. وتضمّ الماسحة ملقّم مستندات آلياً يتّسع لعشرين ورقة، ممّا يوفّر الوقت عند مسح المستندات متعدّدة الصفحات.
ويمكن استخدام P-125 على الفور بدون الحاجة إلى تثبيت برامج تشغيل إضافية بفضل برنامج CaptureOnTouch Lite الفريد والمضمّن في الماسحة. تضمّ P-125 أيضاً برامج تشغيل ISIS/TWAIN لمستخدمي ويندوز وبرنامج TWAIN لمستخدمي Mac، ممّا يسهّل تشغيلها مع كلّ الكمبيوترات وعدد كبير من تطبيقات التصوير.
تحتوي P-125 على فتحة خاصة لتلقيم البطاقات من أجل مسح بطاقات الهوية البلاستيكية السميكة والبطاقات النافرة، وهذا مفيد للغاية في بعض المجالات، مثل التأمين والخدمات المالية التي تحتاج إلى التأكد من الهوية عند تأسيس حسابات عميل جديدة أو عند إتمام الصفقات.
وتقول الشركة بأن imageFORMULA P-125 الجديدة تبني على نجاح طرازَي P-150 وP-150M، بالإضافة إلى عدد من التحسينات التقنية التي تلبّي الحاجة إلى مسح عالي السرعة ومحمول.
توفّر الماسحة مسحاً عالي النوعية بفضل درجة وضوح بصرية تصل إلى 600dpi ومزايا معالجة صور متقدّمة مثل رصد قياس الصفحة التلقائي، وإلغاء الانحراف، ورصد اتّجاه النص ولونه التلقائي. وترفق الماسحة الجديدة بعدد من التطبيقات الفعّالة مثل CaptureOnTouch الذي يحسّن معالجة الصور ويسمح بالمسح بأنساق مختلفة مثل PDF وPDF/A وTIFF وJPEG وPowerPoint. أما برامج PageManager (Mac) وPaperPort (PC) وBizCard فتؤمّن إدارة فعالة للمستندات الرقمية، لتغدو P-125 بذلك ماسحة جبّارة ومحمولة وفعالة فعلاً.
ويستطيع بائعو البرامج المستقلون (ISV) وأقسام المعلوماتية في الشركات تطوير قدرات اتصال للماسحة بفضل مجموعات تطوير البرامج Software Developers Kits المتوافرة لبرنامجَي CaptureOnTouch وCaptureOnTouch Lite في P-125.
ستكون imageFORMULA P-125 متوافرة في أرجاء الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في 2012 .
.
الصين فضـــاء من الابداع يتحدث بكل اللغات - الخيال حقيقة
تقدمت
الصين في القرن الـ21 نحو دولة قوية وعظيمة في المجال التكنولوجي والاقتصادي
وأصبحت محل أنظار العالم نظراً للمكانة التي أصبحت تحتلها كقوة اقتصادية عالمية.
ووفقاً لصحيفة “الديلي ميل” البريطانية، تستعد الصين مؤخراً للفوز بلقب جديد لأسرع بناء على كوكب الأرض، بعدما نجحت في تشييد فندق من 30 طابقا على مساحة 183 ألف قدم مربع في غضون 15 يوماً أو ما يعادل 360 ساعة فقط، وذلك بعد أن قامت بتشييد مبنى مكون من 15 طابقا في ظرف 6 أيام عام 2010.
تم بناء الفندق “آرك” في بحيرة دونغتينغ، بمقاطعة هونان، على يد “مجموعة برود”، وهي شركة بناء صينية متخصصة في مجال الهندسة المعمارية المستدامة.
وصمم الفندق ليكون مقاوما للهزات العنيفة، حيث يمكنه تحمل زلزال بقوة 9 درجات، وتم اختباره من قبل الأكاديمية الصينية لبحوث البناء، التي أكدت أن هذا المبنى مقاوم بمعدل خمس مرات أكثر من المباني التقليدية.
وعملت “مجموعة برود” في تنفيذ مشروعها على تجهيز جميع مواد البناء مسبقاً وبناء الأسقف خارج الموقع وفقاً للمواصفات مما قلل من الهدر في مواد البناء الذي يتسبب في تكاليف إضافية ويقود في نفس الوقت إلى تلويث البيئة.
ووفقاً لصحيفة “الديلي ميل” البريطانية، تستعد الصين مؤخراً للفوز بلقب جديد لأسرع بناء على كوكب الأرض، بعدما نجحت في تشييد فندق من 30 طابقا على مساحة 183 ألف قدم مربع في غضون 15 يوماً أو ما يعادل 360 ساعة فقط، وذلك بعد أن قامت بتشييد مبنى مكون من 15 طابقا في ظرف 6 أيام عام 2010.
تم بناء الفندق “آرك” في بحيرة دونغتينغ، بمقاطعة هونان، على يد “مجموعة برود”، وهي شركة بناء صينية متخصصة في مجال الهندسة المعمارية المستدامة.
وصمم الفندق ليكون مقاوما للهزات العنيفة، حيث يمكنه تحمل زلزال بقوة 9 درجات، وتم اختباره من قبل الأكاديمية الصينية لبحوث البناء، التي أكدت أن هذا المبنى مقاوم بمعدل خمس مرات أكثر من المباني التقليدية.
وعملت “مجموعة برود” في تنفيذ مشروعها على تجهيز جميع مواد البناء مسبقاً وبناء الأسقف خارج الموقع وفقاً للمواصفات مما قلل من الهدر في مواد البناء الذي يتسبب في تكاليف إضافية ويقود في نفس الوقت إلى تلويث البيئة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق