الثلاثاء، 28 نوفمبر 2017

برنامج لتحسين المــزاج




تطبيق Brain.fm يوفر لك مجموعة من المقطوعات الموسيقية المصممة من قبل الذكاء الاصطناعي لتحسين
 التركيز

والتأمل

والنوم

والاسترخاء خلال 15 دقيقة من الاستخدام اليومي.

ويعمل التطبيق على توليد موسيقى خاصة للدماغ بالاعتماد على علم الأعصاب السمعي والموسيقى، وبمساعدة خوارزميات ذكاء اصطناعي تم إنشائها خصيصاً للتطبيق.
كل ما عليك فعله هو تثبيت التطبيق واختيار الهدف الذي ترغب تحقيقه، مثل التركيز أو النوم أو الاسترخاء ومن ثم سيبدأ التطبيق بتشغيل موسيقى وفقاً لاختياراتك.
يتيح التطبيق إمكانية الاستماع إلى المقطوعات الموسيقية في وضع عدم الاتصال بالإنترنت، إضافة إلى إمكانية اختيار أنواع معينة من الموسيقى حسب كل حالة، فمثلاً يُمكنك اختيار موسيقى الغابة أو الشاطئ أو الموسيقى الإلكترونية وغيرها.
التطبيق متوفر على متجر آب ستور منذ فترة، ووصل مؤخراً لمتجر جوجل بلاي.

مـــــوقع البرنامج اضغط على النص


--

ملاحظة لتجربة شخصية 

 انصح بعدم استخدام البرانامج بشكل دائم او التعود علية لانه يسبب الأدمان وربما يوثر نوعاً ماء على الدماغ 
وكذلك يفضل استخدامه بين ربع الى نصف ساعة فقط 

الخميس، 16 نوفمبر 2017

إنتل تعرض شبكة 5G في دورة الألعاب الأولمبية الشتوية 2018




تخطط شركة إنتل لعرض تقنيات الشبكات اللاسلكية للجيل الخامس 5G في دورة الالعاب الأولمبية الشتوية 2018 المزمع عقدها في شهر فبراير/شباط القادم في مدينة بيونج تشانغ الكورية الجنوبية، حيث أعلنت إنتل بأنها سوف توفر منصتها المحمولة لشبكات الجيل الخامس 5G من أجل تجربة شبكة 5G التي يتم نشرها من قبل شركة كوريا للاتصالات (Korea Telecom) ضمن دورة الالعاب الاولمبية الشتوية.
وتقدم إنتل بموجب الاتفاقية معالجاتها لتشغيل الحافة والحوسبة الأساسية، فضلاً عن تقنياتها الخاصة بشبكات الجيل الخامس، بما في ذلك FlexRAN، وتعمل الشبكة على إظاهر سرعات نقل البيانات اللاسلكية من فئة جيجابت في الثانية بالاعتماد على معايير شبكات 5G اللاسلكية القياسية.


ويعني هذا أن المشجعين الذين يحضرون دورة الالعاب الاولمبية الشتوية سيكونون قادرين على نشر كل الصور ومقاطع الفيديو التي يريدون، حيث تعد شبكات الجيل الخامس بإلغاء الحاجة إلى اتصالات الإنترنت السلكية، مثل تلفزيون الكابل وخدمة المودم، أو خدمات خط الهاتف السلكية،
وأشارت ساندرا ريفيرا نائبة الرئيس الأول والمديرة العامة لمجموعة منصات الشبكات في إنتل “مع تطور التنقل إلى ما وراء الهاتف الذكي، أصبحت شبكات الجيل الخامس 5G واحدة من أكثر التحولات التكنولوجية تأثيراً، والتي نأمل رؤيتها في حياتنا قريباً، ويمكن لهذا الجيل من الشبكات المحمولة توفير الاتصالات بسلاسة جنباً إلى جنب مع القدرات الحاسوبية الضخمة والوصول السريع إلى السحابة لأول مرة معاً”.
وتعد عملاقة الشرائح أحد الرعاة الرسميين لدورة الألعاب الأولمبية الشتوية، وتعمل الشركة بالتعاون مع شركة الاتصالات الكورية الجنوبية من أجل توفير شبكة خيل خامس واسعة النطاق خلال فترة الألعاب، ويتطلب هذا الأمر تقدماً في الشبكات وتكنولوجيا العميل والسحابة.
وتعد شبكات الجيل الخامس، بغض النظر عن جلب نطاق عريض لاسلكي بسرعات تصل إلى جيجابت في الثانية، بتوفير وقت استجابة منخفض للغاية، مما يعني وجود تأخيرات زمنية قصيرة جداً أثناء التفاعل مع الأشياء المختلفة مثل الألعاب والمحتوى المباشر.
وتتيح هذه التجربة للزائرين فرصة فريدة لتجربة تقنيات الجيل الخامس وتسليط الضوء على نقاط القوة في تلك الشبكات الفريدة من نوعها، وقد أثبتت شركة KT للجنة دورة الالعاب الاولمبية الشتوية نجاح تكنولوجيا 5G في فبراير/شباط من العام الماضي.
وقد قامت شركة الاتصالات الكورية بتجربة وإدراج إمكانية المشاهدة بتقنيات 360 درجة للواقع الافتراضي، بحيث توفر قنوات متعددة في الوقت الحقيقي وتسمح للمشاهدين في المنزل بمشاهدة دورة الالعاب الأولمبية الشتوية من اتجاهات وزوايا مختلفة.
وتنوي شركتا إنتل وKT توفير تقنيات وقدرات شبكات الجيل الخامس في حديقة جانجنيونج الأولمبية وضمن بوابة جوانجهوامون في سيول وفي الملاعب الأولمبية الأخرى في جميع أنحاء كوريا الجنوبية، ويأمل جميع المستخدمين بأن توفر شبكات الجيل الخامس إمكانية لعب الألعاب ومشاهدة فيديوهات نيتفليكس من خلال شبكة لاسلكية سعرها مقبول دون وجود بطء في شبكة البيانات.

الأحد، 29 أكتوبر 2017

من أفضل برامج الحفاظ على بطارية الجوال






الكثير من مستخدمي الهواتف الذكية يعاني من مشاكل البطارية المختلفة أهمها الاستنزاف الكبير لبعض التطبيقات للبطارية.
تطبيق Battery Life من شركة كاسبرسكاي لاب يساعد المستخدم على تجاوز الكثير من هذه المشاكل من خلال المراقبة الدائمة لموارد الجهاز وتقديم التنبيهات والبيانات اللازمة للمستخدم.
فمثلاً يُمكن للتطبيق تحديد التطبيقات التي تقوم باستنزاف البطارية وتنبيه المستخدم بذلك، وكذلك تنبيه المستخدم في حال بدأ أي تطبيق باستهلاك طاقة أكثر من المعتاد.
كما يوفر التطبيق بيانات مهمة للمستخدم حول البطارية من بينها الوقت المتبقي قبل انتهاء شحن بطارية الهاتف الذكي وكذلك الوقت المتبقي حتى تمتلئ البطارية في حال الشحن.
وهذا تطبيق رائع آخر


الاثنين، 9 أكتوبر 2017

5 خطوات لتوفير البيــانات عند إستخــدم اليو تيوب


جميعنا يستخدم تطبيق يوتيوب الرسمي على الهواتف الذكية بشكل متواصل، فإليكم 5 حيل نراهن أنكم لا تعرفوه.

الحد من استهلاك البيانات

عند تصفحك لتطبيق يوتيوب عبر الشبكة اللاسلكية فربما لا تهتم كثيراً لمسألة استهلاك البيانات، إلا إذا كان مزود الخدمة الخاص بك يفرض بعض القيود على كمية البيانات.
الأهم هنا هو تصفح التطبيق باستخدام بيانات الهاتف، فمشاهدة فيديوهات فائقة الجودة سيعمل على استهلاك البيانات بسرعة كبيرة.
لذلك يُمكنك تفعيل ميزة مشاهدة الفيديوهات بجودة عالية فقط عند اتصالك بالشبكة اللاسلكية وذلك من خلال الخطوات التالية:
اضغط على الثلاث نقاط الرأسية بالأعلى  (أو صورة ملفك الشخصي) ثم اذهب إلى الإعدادات (settings) – إعدادات عامة (General) – ثم فعل خيار تقييد استخدام بيانات الجوال (Limit mobile data usage)
وبذلك سيقوم يوتيوب ببث مقاطع الفيديو عالية الدقة عبر الشبكة اللاسلكية فقط.

إيقاف سجل المشاهدة

إن كنت ترغب بمشاهدة فيديوهات على يوتيوب دون الاحتفاظ بهذه الفيديوهات داخل سجل المشاهدة فيمكنك القيام بذلك عبر اتباع الخطوات التالية:
اذهب إلى الإعدادات (settings) – السجل والخصوصية (history and privacy) – ومن الخيارات الظاهرة أمامك فعل خيار إيقاف سجل المشاهدة مؤقتاً (Pause watch history)
وبهذا فإن أي مشاهدة تجريها على يوتيوب لن يتم الاحتفاظ بها داخل سجل المشاهدة، إلا في حال إيقاف تشغيل الخيار السابق.

إيقاف سجل البحث

نفس الأمر السابق ينطبق على عمليات البحث التي تجريها داخل التطبيق، فإن أردت عدم ظهور عمليات البحث داخل خانة البحث فكرر الخطوات السابقة لكن مع تفعيل خيار إيقاف سجل البحث مؤقتاً (Pause search history)

تخصيص المحتويات الشائعة

كما نعلم فإن تطبيق يوتيوب يتيح تصفح الفيديوهات الشائعة وفقاً لموقعك الجغرافي عبر تبويب خاص، لكن يُمكنك معرفة المحتويات الشائعة في دولة أخرى من خلال الذهاب إلى الإعدادات (settings) – إعدادات عامة (General) – ثم اختر موقع المحتوى (Content location) بعدها قم باختيار الدولة التي ترغب بمشاهدة المحتويات الشائعة فيها، وعند الضغط من جديد على المحتويات الشائعة في الصفحة الأساسية للتطبيق ستظهر لك الفيديوهات من الدولة المختارة.

فلترة المحتوى

إن كنت ترغب بتجربة خالية من الفيديوهات غير اللائقة، فوضع تقييد المحتوى قد يساعدك قليلاً في ذلك خصوصاً للفيديوهات التي أبلغ عنها المستخدمين بأنها تتضمن محتويات غير لائقة أو المقاطع غير المناسبة للمشاهدة العائلية.
ولتفعيله اذهب إلى الإعدادات settings – إعدادات عامة General – مرر للأسفل وفعل خيار وضع تقييد المحتوى (Restricted mode)
بالطبع هذه الطريقة لن تضمن لك تجربة مشاهدة مثالية لكنها تساعد بشكل كبير على تجنب الفيديوهات غير اللائقة.



السبت، 30 سبتمبر 2017

فيسبوك تُطوّر أداة جديدة للتعرّف على الوجه بدون استخدام مُستشعرات خاصّة




تعمل شركة فيسبوك في الوقت الراهن على تطوير أداة جديدة للتعرّف على الوجه ولتأكيد هوية المُستخدم، وهذا حسبما ذكر موقع TNW على لسان أحد الإعلاميين الذين حصلوا على فرصة لتجربة الميّزة الجديدة قبل الجميع.


وسيتم اللجوء للتعرّف على الوجه في حالة وحيدة فقط، وهي عندما يتم قفل حساب المستخدم بسبب نسيان كلمة المرور أو إدخالها بشكل خاطئ، كوسيلة بديلة للطرق الحالية التي تعتمد على تأكيد أسماء الأصدقاء بعد عرض صورهم، أو إرسال طلب استعادة الحساب لبريد المُستخدم الإلكتروني.


وسارعت المواقع التقنية بطرح الأسئلة على فيسبوك لفهم الميّزة عن قُرب، فالشركات التقنية المُصنّعة للأجهزة الذكية تقوم بتطوير مُستشعرات خاصّة للتعرّف على الوجه، بينما تمكّنت فيسبوك من إتمام هذا الأمر عن طريق أداة جديدة فقط، وبحسب من قام بتجربتها، هي دقيقة جدًا ولا يُمكن خداعها بسهولة.


بدورها، أكّدت فيسبوك أنها بالفعل تختبر الميّزة الجديدة بغرض تأكيد هوية المستخدم عند استعادة الحساب فقط، وهو شيء يُمكن للمستخدم تجاهله بالكامل وعدم تفعيله حفاظًا على خصوصيّته. وبالحديث عن الخصوصية، فإن التساؤلات بدأت حول مستوى الحماية وإمكانية خداع نظام فيسبوك من خلال تقديم طلب استعادة حساب أحد الأشخاص ومن ثم عرض صورة له لتجاوز الأمان.
القائمون على فيسبوك لم يُهملوا هذا الأمر ذاكرين أن تقديم طلب استعادة الحساب عبر الوجه يتم على جهاز المُستخدم فقط، وليس على أي جهاز يرغب به، هذا من جهة. ومن جهة أُخرى، فإن هذه الطبقة ستُرافقها طبقة أُخرى كالتحقّق بخطوتين مثلًا التي يتم فيها إرسال رمز أمان لهاتف المُستخدم لإدخاله وإتمام العملية، وإلا لن ينفع الأمر، وبالتالي يبقى حساب المُستخدم في مأمن عن هجمات الاختراق ومحاولات السرقة التي ستكثر مع ظهورها.


الخيار الأمثل من الآن هو تفعيل التحقّق بخطوتين لضمان عدم حصول مشاكل فور وصول الميّزة الجديدة التي لن يتم تفعيلها بشكل افتراضي، بل يحتاج المُستخدم لطلب هذا الأمر بشكل يدوي. وما يزال مصيرها مجهول من ناحية الأجهزة التي تدعمها، فهل سيتم إتاحتها على الحواسب أيضًا رفقة الهواتف الذكية؟ أو أنها محصورة بالتطبيق فقط؟ وتلك تساؤلات لم تُجب عليها فيسبوك حتى الآن.