الثلاثاء، 30 أبريل 2013

Messenger Reviver للي متعبه سكايب




مع بداية الشهر الحالي بدأ مستخدموا برنامج “ويندوز لايڤ مسنجر” بملاحظة ظهور رسالة تخبرهم بضرورة التحديث إلى النسخة الأخيرة والتي عملياً هي برنامج سكايب حيث قامت مايكروسوفت بدمج الخدمتين معاً.
يمكن لمستخدمي ويندوز العودة إلى استخدام برنامج “ويندوز لایڤ مسنجر” مرة جديدة عن طريق برنامج “Messenger Reviver 2”  الذي يتوفّر بشكل مجاني.
بعد تنزيل البرنامج وتشغيله، تظهر لنا نافذة تحوي على زر “البدء” Start وعند الضغط عليها يبدأ عملياً البرنامج بالعمل، ثم نقوم بتشغيل برنامج مسنجر وتسجيل الدخول لتتم العملية دون أي رسالة تحديث.

الثلاثاء، 23 أبريل 2013

في الامارات شبكة انترنت واير لس في كـــــــــل مكان ..!!





صرح أحد الإداريين في شركة "سيسكو" أن بعض المدن في دولة الإمارات "دبي أبوظبي" ستوفران اتصال بالانترنت من خلال تقنية "واي فاي" بشكل مجاني وستغطي المدينتين بشكل تام.
ويقول مدير إدارة سيسكو الشرق الأوسط "ربيع دبوسي" أنه وحتى الآن هناك عدد من المدن حول العالم التي توفر اتصال مجاني بالانترنت من خلال تقنية واي فاي، وان كل من دبي وأبوظبي مرشحتان بأن تكونا المدن الجديدة التي توفر هذه الخدمة.
كانت ولاية "سانتا كلارا" في الولايات المتحدة الأمريكية أول مدينة في العالم التي تقدم خدمة الاتصال بالانترنت مجاناً من خلال واي فاي في جميع أنحاء المدينة لتوفر الاتصال في أي مكان أو وقت لمستخدمي الشبكة.
ويشرح "دبوسي" أن الشركات بدأت تلاحظ الآن أن معظم بيانات الأجهزة الذكية الآن معتمدة على تقنية الاتصال واي فاي، وأن هذه الخطوة من شأنها تعزيز مكانة الإمارات فيما يتعلق بالخدمات الاتصالات وتقنية المعلومات، كما أنه ستعزز من استخدامات تقنية التخزين السحابي "الحوسبة السحابية"، أي سيصبح بإمكان المستخدمين الوصول إلى جميع بياناتهم المخزنة في الخدمات السحابية من أي مكان يتواجدون فيه بالدولة.
وتشير آخر التقارير أنه وبحلول العام 2017 ستتمكن خدمة الاتصال بالانترنت واي فاي من الهيمنة على جميع بيانات الانترنت، مقارنة ببيانات "3 جي و 4 جي".

الاثنين، 22 أبريل 2013

وخير جليس في الزمان كتاب تسلو به إن خانك الأصحاب




يحتوي الإنترنت على الملايين من الكتب التي يمكن قرائتها دون الحاجة إلى تنزيلها وحفظها على الجهاز، ولكن المشكلة تكمن في إيجاد الكتب العربية على الإنترنت.
موقع كُتُب http://beta.kotob.me هو واحد من المواقع العربية التي تعمل على أرشفة الكتب حسب الكاتب ودار النشر بالإضافة إلى التصنيف.
بعد الدخول إلى الموقع يطلب تسجيل حساب جديد، وبعد الإنتهاء يبدأ المستخدم بالبحث وإضافة الأصدقاء، ثم يحدد تصنيف الكتب المهتم بها، بعد ذلك يحدد دار النشر والكُتّاب المهتم بهم، وبعد الإنتهاء من هذه الخطوة يعرض الموقع للمستخدم جميع النتائج بناءً على تفضيلاته وبالضغط على أي كتاب يعرض الموقع متصفح خاص لقراءة الكتب والتنقل بين صفحاته بكل سهولة.

الثلاثاء، 16 أبريل 2013

جالاكسي إس 4







هاتف سامسونج “جالاكسي إس 4″ يصل أسواق الخليج في 27 أبريل




تطوير نظام يحول الأفكار إلى كلمات مرور للحسابات الشخصية




طور فريق بحثي من جامعة كاليفورنيا بركلي الأمريكية نظام جديد لإنشاء كلمات المرور حيث تستبدل الكلمات والحروف والرموز بالأفكار الواردة عن المخ البشري.
وأوضح البروفيسور “جون شوانج” المشرف على الفريق البحثي في الجامعة أن التقنية تعتمد على سماعة متخصصة يتم وضعها على الرأس لتقوم بقراءة ما يفكر فيه المستخدم وتسجيله على أنه كلمة المرور.
واستخدم الفريق البحثي جهازاً متوافر حالياً في الأسواق من أجل قراءة الموجات الدماغية ومن ثم ارسالها إلى نظام مطور من قبلهم لتحويل تلك الموجات إلى كلمة مرور.
ويتوافر الجهاز “NeuroSky MindWave” الذي استخدم في قراءة الموجات الدماغية مقابل نحو 100 دولار أمريكي، إلا أن النظام المستخدم في ترجمة الموجات إلى كلمات مرور مازال تحت التطوير من قبل الفريق البحثي بالجامعة الأمريكية.
ويأمل الفريق البحثي أن يساعد ذلك النظام في توفير بديل آمن للطرق التقليدية لكتابة وتسجيل كلمات المرور، وبشكل يصعب على القراصنة اختراق حسابات المستخدمين.
ولا تعد تلك المحاولة الاولى من قبل الفرق البحثية والمطورين لإيجاد بدائل لطرق اختيار وكتابة كلمات المرور اجعل من محاولة اختراقها امر صعب حيث اشارت تقارير اخبارية سابقة إلى نية “جوجل” في تطوير بديل فيزيائي لكلمات 

برنامج لحماية الأجهزة من البرمجيات الخبيثة الموجودة على ذواكر “فلاش” في ويندوز





أسم البرنامج 
يعد موضوع البرمجيات الخبيثة التي تنتقل عن طريق ذواكر “فلاش” من أكثر الأمور التي تهدد حماية أجهزة المستخدمين.
يوفّر برنامج “بت ديفندر ” المجاني، طبقة حماية للأجهزة التي تستخدم نظام ويندوز، حيث يمنع من تشغيل أي برمجية خبيثة.
بعد تنزيل البرنامج وتشغيله، يعمل البرنامج في الخلفية، أي دون أن تزعج نافذته المستخدم، ومهمته فقط منع أي برمجية خبيثة من العمل على الجهاز، وفي حال تم التقاط أي برمجية تظهر نافذة تخبر المستخدم وبالضغط على أيقونة الذاكرة يتم إيقاف عمل البرمجيات الخبيثة ليتمكن المستخدم من فتح الذاكرة بسلام.

إكتشاف عنصر إلكتروني ذو ناقلية أسرع من العناصر السابقة





استطاع كيميائيون في جامعة أوهايو من تطوير تكنولوجيا  لصنع صفائح جديدة من الجرمانيوم رقيقة جداَ ، والتي وجد أنها توصل الإلكترونات بشكل أسرع من السيليكون بعشر مرات ، وبخمس مرات من الجرمانيوم التقليدي .
بنية هذه المادة متقاربة جداً من الغرافين ، وهي مادة ذات بعدين مكونة من طبقة وحيدة من ذرات الكربون . وهذه المادة تظهر خصائص فريدة مقارنة مع نظيرتها المتعددة الطبقات  .والجدير بالذكر أن هذه المادة لم تستخدم على النطاق التجاري بعد ، ولكن الخبراء يقولون أنها يمكن أن تكون في أحد الأيام العنصر الأساسي في تصنيع رقاقات حواسيب أسرع وموصلات فائقة ، لذلك يقوم العديد من المختبرات بعمل أبحاث لتطويرها .
يقول جوشوا غولدبيرغ ، البروفيسور المساعد في جامعة أوهايو للكيمياء :”يظن معظم الناس أن الغرافين هو المادة الإلكترونية المستقبلية ، ولكن يبقى السيليكون والجيرمانيوم هم عناصر الزمن الحالي .حيث أن جهد ستين سنة من القدرات العقلية وجّه لتصنيع رقاقات إلكترونية باستخدام هاتين المادتين ، لذلك نحن مازلنا نبحث عن نماذج جديدة من السيليكون والجرماينيوم  ولكن بخصائص فريدة ، لكي نحصل على فوائد المادة الجديدة ولكن بتكلفة أقل وباستخدام التكنولوجيا المتوفرة حالياً”.
وفي مقال نشر إلكترونياً على صفحة  ، أشار جوشوا ومجموعة من زملائه أنهم استطاعوا أن يكتشفوا طبقة وحيدة ومستقرة من ذرات الجرمانيوم ، وهذه المادة المتبلورة سميت بالجرمانين .
وكان الباحثون قد حاولوا بصنعوا الجرمانين من قبل ، ولكن كانت هذه أول مرة يتم النجاح باستخراج هذه المادة بكميات كافية ، و ذات ثبات عند التعرض للهواء والماء .
وبإضافة ذرات الهيدروجين إليه ، فإن الجرمانين ذو ثبات كميائي أكثر من السيليكون التقليدي ، كما أنه لن يتأكسد بالتعرض للهواء أو الماء كما هو الحال بالنسبة للسليكون ، مما يجعل الجرمانين أسهل بالتعامل باستخدام تقنيات تصنيع الرقائق الإلكترونية التقليدية .
إن الميزة الأساسية التي تجعل الجرمانين مرغوبا لاستخدامات الإلكترونيات الضوئية هو أنه يستطيع أن يمتص وأن يشع الضوء بشكل سريع وسهل ، وبالنظر إلى أشباهه التقليديين من السيليكون والجرمانيوم فإنهما أكثر صعوبة بالنسبة لإمتصاص وإشعاع الضوء .
والجدير بالذكر أن أول ظهور للترانزستور من مادة الجرمانيوم كان  في أواخر أربعينيات القرن الماضي ، وكان بحجم ظفر الإبهام . وبالرغم من أن حجم التراتزستورات مازال في تناقص منذ ذلك الوقت ، ومع إحتواء رقاقات الحاسب على الملايين منها ، إلا أن الجرمانين مازال يمتلك إمكانيات إلكترونية متقدمة كما تظهر الدراسات .
وبالنظر إلى نتائج الأبحاث ، فإن الإلكترونات تنتقل عبر الجرمانين أسرع بعشر مرات من السيليكون وبخمس مرات من الجرمانينوم التقليدي . وهذه السرعة تدعى قابلية تحرك الإلكترون .
يقول غولدبيرغ :”إن قابلة التحرك ضرورية ، لأنه كي نستطيع أن نصنع رقاقات حاسب بسرعات أعلى نحتاج إلى عناصر ذات قابلة تحرك أسرع ، فعندما تقوم بتصغير الترانزستورات إلى أحجام صغيرة ، فإنك تحتاج إلى عناصر ذات قابلية حركة (سرعة) أكبر ، وإلا فإن الترانزستوات لن تعمل “.
إذن ربما نشهد في السنين القادمة شرائح إلكترونية أسرع من المتوفرة حالياً ، وهذا لا يقتصر فقط على المعالجات ولكن يمكن أن يمتد إلى جميع الأجهزة الإلكترونية التي تعتمد على أنصاف النواقل في عملها .
المصدر :